اكل لحوم البشر ذو الحظ السيء قصة مرعبة، تعتبر واحدة من القصص ذات الإطار الفني المرعب، وهي أحد أهم وأبرز الأحداث التي صورتها الفكرة العامة القديمة التي عرفت في أوائل القرن العشرين وهي الفترة التي عرفت قفزات واسعة من حيث قدرة الأسلوب والمضمون، وذلك نتيجة لما طرأ على حياة الإنسان في المجتمعات الأوروبية، من تطورات مختلفة في مجالات الحياة فالصناعة بالرغم من أنها أتاحت للغربي حياة الإنسان في كلا من القرن 18 – 19 وهو المفهوم العام لحياة الجماعة.
قصة رعب: أكلة لحوم البشر مع سوء الحظ
كانت ليلة باردة ممطرة ، وكانت كارين تقف في محطة الحافلات مع حقيبتها ، وعلى الرغم من عدم وجود حافلات قادمة في تلك الليلة ، كانت تنتظر شخصًا ما.
كان المكان مظلمًا من حولها وكانت تنظر حولها باستمرار بخوف وتوتر ، وشعرت أن هناك من يراقبها. وفجأة سمعت صوت وقع أقدام خلفها.
عندما استدرت صدمت من رجل يقف خلفها ويحدق بها وهو يرتدي معطفا أسود مع فأس في يده ، سألت كارين من أنت هذا لا يهم الرجل المهم فأجاب بأنك تبدو بصحة جيدة وأراهن أن مذاقك لذيذ جدا.
صرخت كارين في رعب بينما رفع الرجل الفأس وقتل بها كارين. نجح في قتلها وسحب جسدها بسرعة إلى منزله القريب في الغابة.
بعد تقطيعها بأوانيه المعتادة ، وفي غضون ساعات قليلة ، تم تقطيع كارين جميعًا وجاهزًا للطهي.
شوى بعض لحمها في الفرن ، وصنع الحساء بأعينها وأصابعها ، ثم جلس على المائدة ، بعد أن ينظف نفسه جيدًا ، ويأكل عشائه بسعادة.
وفي وقت لاحق من تلك الليلة ، أثناء تفتيش جيوبها بحثًا عن النقود قبل التخلص من الملابس ، وجد رسالة. حالما قرأها اتسعت عيناه في رعب وشحب وجهه. جاء في الرسالة:
عزيزتي الآنسة كارين ، عادت نتائج التحليلات ونأسف لإخبارك بأنك مصاب بالجذام ، وهو مرض شديد العدوى. لقد أعددنا لك غرفة ونعتقد أنه من الأفضل لك القدوم إلى المدينة فورًا لبدء العلاج. سوف نرسلك على الفور لنقلك إلى المدينة وستصل إلى محطة الحافلات في الساعة الحادية عشرة ليلاً. من فضلك كن هناك.
بالإشارة إلى ما تم الحديث عنه حول أحد أبسط المواضيع العامة فيما يتعلق في موضوع اكل لحوم البشر ذو الحظ السيء قصة مرعبة نكون قد شاركناكم كافة التفاصيل المهمة مع أحداث الحكاية وما تحتويها من معلومات مهمة وبارزة.
