احتمالية حدوث الحمل واسباب تأخرها للجنسين، متابعة نمط حياة غير صحي يؤثر بصورة كبيرة على فرص حمل المرأة، وهذا في حال تعرضها بشكل مزمن للمعادن والكيماويات، أو قيامها بالتدخين، أو الإكثار في شرب الكحول، أو ترك واهمال الفحوصات الدورية، يدل إلى أنه من المهم أن تقوم المرأة بتنفيذ بعض الفحوصات الطبية، التي من خلالها يتم تحديد مشكلات الخصوبة عند النساء بيسر.
احتمالية حدوث الحمل
هناك فرص كثيرة لحدوث الحمل في فترات مختلفة ، ولكن إذا كانت المرأة تتمتع بصحة جيدة ، ولا تعاني من مشاكل صحية ، وكان عمرها أقل من 30 عامًا ، فإن فرصة الحمل بالنسبة لها تبلغ حوالي 25٪ عند حدوث كل دورة شهرية.
30٪ يمكن أن يحملن في الشهر الأول للزواج ، 75٪ في الأشهر الستة الأولى من الزواج ، 85٪ في السنة الأولى للزواج ، 90٪ بعد مرور السنة الأولى وبنسبة 95٪ بعد سنتين إلى أربع سنوات من الزواج .
أشهر أسباب تأخر الحمل
- زيادة الجماع أو أقل من معدله الطبيعي، وعدم القيام به في الفترة الصحيحة.
- العقم عند الذكور والمسؤول عن ذلك هو مشاكل الحيوانات المنوية سواء أكان عددها أو صحتها مشوهة أو صحية ، وهذه هي المشكلة التي تعتبر من أكثر المشاكل التي تتأخر في الحمل.
- أن تكون ملابس داخلية ضيقة سواء للرجال أو النساء ، وبذلك تكمل الوظائف التناسلية للتنفس حسب الرغبة.
- بعد الجماع ، تندفع المرأة إلى الحمام لتنظيفها ، لكن هذا خطأ غالبًا لعدم توفير الوقت الكافي لاستقرار الحيوانات المنوية.
- عدم توفير الراحة الكافية للجسم وقلة النوم مما يسبب ضعف الجسم ومناعته وما يترتب على ذلك من أمراض الجهاز التناسلي.
- عدم انتظام الدورة الشهرية والتغيرات الهرمونية التي تليها.
- تكيس المبايض وانتباذ بطانة الرحم أو الخصيتين المهاجرة.
من المفترض أن يحصل الحمل بصورة سريعة وطبيعي بعد حدوث العلاقة الجنسية بين الزوجين ولكن من الضروري أن تحدث في فترة الإباضة والتخصيب عند المرأة.
